Overblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
23 novembre 2010 2 23 /11 /novembre /2010 22:43
Partager cet article
Repost0
23 novembre 2010 2 23 /11 /novembre /2010 22:37

 


سهرة حية بمسرح محمد الخامس

Partager cet article
Repost0
23 novembre 2010 2 23 /11 /novembre /2010 22:00

 

و تحية حب وتقدير للأخت الإعلامية سمية العلوي المذغري

Partager cet article
Repost0
19 septembre 2010 7 19 /09 /septembre /2010 23:13

58664_1618689509402_1301328076_31709097_7253413_n.jpg

شكرا عزيزي الفنان و الأستاذ المهدي بريمة على تصميمك الجميل

Partager cet article
Repost0
18 septembre 2010 6 18 /09 /septembre /2010 01:18


تحيه كبيرة من مصر لاهل المغرب الكرام

60130_1375197262551_1310409726_30849029_6628824_n.jpg

شَمْسُ الحُمَيَّا فِي الكُؤُوسْ قَدْ أقْبَلَتْ شَمْسُ النَّهَارْ***
تُجْلَى كَمَا تُجْلَى العَرُوسْ مِنْ فَوْقِ رَيحَان العِذَارْ***
ذَاكَ التَّمَنِّي لِلنُّفُوسْ خَدُّه تَحَنَّى بِالعُقَارْ***
يَا حَبَّذَا نَفْسُ وَامِقْ بَاحَ بِوَجْدٍ وَهُيَامْ ***

******************************

ألف ألف شكر أختي رحاب سلمى الفاضلة

على هديتك الجميلة ومن خلالك تحية حب وتقدير لكل شرفاء مصر الحبيبة

Partager cet article
Repost0
25 août 2010 3 25 /08 /août /2010 16:13

----------------------.jpg

جريدة المغربية
فسحة رمضان
الثلاثاء 13 رمضان 1431 الموافق 24 غشت 2010 العدد 7655 ص 12
Partager cet article
Repost0
31 juillet 2010 6 31 /07 /juillet /2010 20:32

 

سعيد المفتاحي : مجدد الإنشاد التعبيري في فن الملحون المغربي

( الفنان المتعدد في خدمة قضايا التراث)

serty

-------------------.jpgكلما أتيحت لي فرصة الإنصات إلى إنشاد الفنان المتألق سعيد المفتاحي، إلا واستحضرت مع ترنيماته الباذخة، تلك التصورات والمفاهيم التي نُعث بها مجال الإنشاد عبر مر العصور.. حيث لايمكن أن نؤكد على الحضور الوازن للفنان سعيد المفتاحي في مجال الإنشاد والإبداع فيه، دون استحضار مجموعة من (المقولات) الدقيقة والعميقة، والتي تكفي الواحدة منها للإحاطة بموضوع الشعر والإنشاد حيث توجد تلك العلاقة الجدلية الوثيقة (والموثـّقة) ،بين النص الملحوني وإنشاده كما توضحه قاعدة من قواعد الملحون التالية: ( شيخ السجيّة تيولد، وشيخ (لكْريحة تيربّي ..) وبالنسبة للتطبيق العملي لهذه القاعدة التي لاتوجد إلآ في (الملحون) نستحضر سؤال: كيف يربّي المنشد سعيد المفتاحي ؟القصائد التي ولدتها قارحة الشاعر المبدع. حيث الولادة صعبة، وتربية الولود كذلك ، وحينما يُدركُ ُهذا التفاعل الإيجابي، يمكن أن نحصل على النتيجة التالية : إنشاد راق يخدم النص الشعري ومنظومة الملحون ككل، لأن دور المنشد بالنسبة للملحون له أهمية كبرى،حيث يساهم في تنمية الذوق الفني، ويحبّب للمتلقي النص الشعري، كما أن للمنشد فضل التعريف بالقصيدة الشعرية وصاحبها،ولولا الإنشاد لبقيت معظم القصائد مغمورة، أو كان مآلها النسيان ثم الموت التدريجي بعد موت ( الحفاظ والخزان) . كما نوضح ذلك لاحقا ...والفنان المفتاحي أعرف جيدا أنه يدرك الإدراك التام لهذه الجزئيات، بل يعي بصفة عامة علاقة الغناء بالشعر بصفة عامة، وهو الذي ينشد في غير الملحون مجموعة من النصوص المنتمية للتراث ومنها القريبة من مفهوم الأغنية في إطارها العام 

الأستاذ محمد الراشقوقد أشرنا إلى تلك العلاقة الجدلية بين النص الشعري والغناء في كتابنا (أنواع الزجل بالمغرب من الغنائية إلى التفاعلية دراسة ونصوص) حيث نجد فيه مجموعة من القواعد الهامة والتي منها: ( أن العرب كانت تزن الشعر بالغناء، وأن الغناء ميزان الشعر.) ( وأن الشعر رئيس الهيئة الموسيقية، وإن الغناء وليده وقرينه...) وبالعودة إلى الحضور البهي للمنشد الفنان سعيد المفتاحي، نرصد طريق نجاحه من خلال المعطيات التالية:

  1. تمتعه بشخصية حاضرة متوهجة على خشبة الأداء، وهذا شيء هام ويعتبر قيمة مضافة للفنانة في علاقة بالمتلقي حيث يحضر التجاوب، وتسهـّل عملية التواصل، بل هذا التواصل الحميمي قد يصل إلى درجة (خطاب الأفئدة).

fffff.jpg

  1. الأستاذ محمد الراشقامتلاك سعيد المفتاحي لفصاحة إنشادية صافية، لأن أي تشويش حاصل على مستوى مخارج الحروف، يكسر عملية الأداء، وينفـر المتلقي من الفرجة التي جاء من أجلها، أو كان يستمع إليها بواسطة وسيلة من الوسائل المتاحة حاليا...

  2. تهيب الفنان سعيد المفتاحي من الجمهور الافتراضي، وهذا كذلك شيء مهم للغاية، لأن هذا التهيب أولا من دخول حضرة الملحون، وهذا بالفعل ماحصل مع الفنان سعيد المفتاحي في بداية مشواره،ولازالت خصلة (التهيب) تلازمه وهي من أسباب نجاحه.

  3. امتلاكه لقدرة فائقة على استيعاب والتقاط كل ما يخص فن الإنشاد ..

  4. الأستاذ محمد الراشقيتميز سعيد المفتاحي بفضيلة الإصغاء والاستفادة من هذا الإصغاء الإيجابي والمتبادل.

  5. كما يعرف الفنان سعيد المفتاحي بوفائه لمشايخه ولكافة الفنانين والمبدعين والباحثين.

إذن هي مجموعة من المميزات والخصال، التي طبعت مسيرة الفنان سعيد المفتاحي، حيث لا يمكن أن نحصر النجاح مثلا في قوة الصوت، أو فصاحة الأداء، بل هي أشياء مجتمعة، وإن نقصت واحدة، إنهار كل شيء، تصوّروا معي مقولة أن ( الشاعر يقتل قصيدته) يعني أن شيئا هاما ينقصه هنا، فلنفـترض أنه شاعر لايُعلى عليه، ولكن أمام الجمهورلايمتلك مقومات الإلقاء الأساسية فيضيع نصه الشعري...

ولهذا أردت أن أربط عملية الإنشاد لدى الفنان سعيد المفتاحي بالعديد من المميزات والمعطيات والتي أعرفها عنه حق المعرفة، فإضافة على ما قلته في حق هذه القامة الفنية في شعر الملحون، فسعيد المفتاحي و من أراد أن يتابع مسيرته الفنية، فعليه أن يدرك مجموعة من الأشياء.

فهو فنان متعدد له دراية بجل الفنون التراثية أولا، بل مارس ولا زال يمارس بعضها

P4160644.JPG

 

الأستاذ محمد الراشقكما أن له دراية أيضا بالفن الموسيقي الشعبي والعصري والشبابي، وفي هذا الإطار كان قد شارك في مهرجان (سْلامْ - كلام) و بتعاون مثمرمع مجموعة (آشْ كاين) كما أن له معرفة واسعة بالفن المغاربي وخصوصامنه الجزائري. وهنا لابد أن نقف لنتأمل ونستحضر شخصية سعيد المفتاحي ( الآن وهنا) كما تقول (النظرية الاحتفالية.فنحن أمام منشد حداثي معاصر، مثقف ، مسئول،مدرك، مهووس بالتجديد، رافض للنمطية،له تكوين الباحثين في مجال الملحون، مشارك في عمليه تجديده والتعريف به، مساهم في تحبيبه لهذا الجيل من الشباب التائه بين أشكال لاتعدّ ولاتحصى من الأنماط الموسيقية والإيقاعية.

 

مُشارك على مستوى التدوين والنشر، وكذا على مستوى نشاطه البارز داخل منظومة (الشبكة العنكبوتية) وأما على مستوى الشكل، فهو منشد الملحون بحلة جديدة، بأناقة متفردة، بحضور فسيفسائي يفتح شهية من يعرف ومن لايعرف، وحتى لباسه التقليدي له نكهة خاصة، إننا نتحدث ونعني التغيير الذي يمكن أن يطوّر الملحون على جميع المستويات، مثلا على مستوى فضاء الإنشاد يجب الاستفادة من التطور( السينوغرافي) والملابس، وتناسق الألوان، لقد شاهدنا مؤخرا تجربة رائدة في هذا المجال بمسرح محمد الخامس بالرباط (المغرب) أبدعها المخرج والفنان عبد المجيد فنيش، صفق لها الجمهور الحاضر، ونوّه بها مؤسس البحث الأكاديمي بالمغرب في مجال الأدب الشعبي الدكتور عباس الجراري...

الأستاذ محمد الراشقلقد ربطتُ الحديث عن المنشد الفنان سعيد المفتاحي بعملية التدوين، طبعا فالمنشد هو أكبر وأكثر من ساهم في تدوين شعر الملحون، حيث لولا المنشد لما وصلتنا تلك الدررالثمينة من القصائد الزاهية بعبق المعنى ، والمانحة لمتعة الفرجة، وهنا لانبخس أهمية ( الحفاظ ولا الخزان) وهذا منطقي جدا ومعروف،حيث معظم الأشعار والأزجال التي كان لها حظ الغناء والإنشاد قد انتشرت وترسّختْ في وجدان الناسْ. أما غيرها ورغم روعتها وعظمة من أبدعوها،فقد ظل انتشارها محدودا، وقد ظل هذا معروفا في مجال الملحون، حيث نتوفر على قصائد رائعة، لكنها غير معروفة لدى المتلقي، لأن بصمة الإنشاد لم تطلْها.... وهذا واضح من بين الإشارات التي يمكن التقاطها من المقولات التي أشرت إلى ذكرها أعلاه، ( فالملحون فراجْتو فكلامو) تعني أيضا أن هذه الفرجة الموجودة في (الكلام) أي الشعر، لن تتحقق إلا بحضور منشد بارع.

ومقولة اسماعيل المراكشي (إيلا كان الشعرْ اعسلْ فالصّوتْ شهدة) تؤكد على أن الإنشاد هو قاعدة أساسية وجدلية بالنسبة للنص الشعري

 

zineb.JPG

الأستاذ محمد الراشق

وبرجوعنا إلى المنشد الفد سعيد المفتاحي،نحسّ باطمئنان كبير على مسار فن الملحون، عندما تكتمل أمامنا صورة فنان أصيل متأصل، نفض غبار التهميش عن نصوص شعراء معاصرين طالتهم يد الانتقائية،و منهم كنموذج : عبد المجيد وهبي صاحب القصيدتين الرائعتين ( الأم – وليتيم) وهنا لابد أن أشير إلى أن من مميزات الفنان سعيد المفتاحي الإنشادية، إبداعه - وهذا رأيي الشخصي - للمدرسة التعبيرية في الإنشاد، فقد تجد بعض المنشدات أو المنشدين،ومهما بلغت قوة إنشادهن أو إنشادهم، يسيرون على نمط واحد في الأداء (النمطي –الاستطاتيكي)، فعندهم سواء كان الموضوع عاطفيا أو اجتماعيا أو جفريا، يؤدون بنفس الأداء وبنفس (الريتم النفسي) ..... ولكن مع سعيد المفتاحي، يظهر لك التغيير، أولا في نفس القصيدة بالانتقالات والابدالات بين أقسامها وأجزاءها وتلويناتها الإيقاعية، وثانيا لن تجد عنده نفس الإنشاد التعبيري وهو ينشد في (العشاقي) ثم ينتقل إلى موضوع إنساني صرف، ثم يعودإلى نصوص مختلفة وبمضامين عديدة..

koiuou

وكم يسعدني وهو يمهر (الذائقة الفنية) بمسحة جمالية أنيقة، تجعل النص الشعري يستجيب لنداء الهرموني المجدد للأصل، والفاعل في مكامن النفس والأحاسيس...

هذا هو سعيد المفتاحي الفنان بتلويناته، بحضوره وباستحضاره وبمعرفته وبمشموخه وبعلوّ كعبه في مجال الإنشاد والفنون والكتابة وفن التصوير والكتابة للصحافة....

أما سعيد المفتاحي الإنسان ، فألخـّص ما عرفته عنه من خصال حميدة في التالي

نبله – حسّه الإنساني- هدوءه – رجاحة عقله – حماسه – ابتسامته الخاصة – صبره – عشقه – تضحيته – تواضعه – حسّه المرهف – مواقفه – كرمه – مبادراته- تفانيه – ولعه – جرأته – تواضعه – تسامحه – وفاءه...

وأنا أختتم بالوفاء، لواستطاع سعيد المفتاحي أن ينجز تمثالا لشيخة المنشد الكبير المرحوم الحسين التولالي، لفعل.. ولكن أكبر تمثال هو القابع في قلوب محبيه.. والأكيد أنك تجد العديد من الذكريات والصور، الخاصة بالمنشد الشيخ الحسين التولالي، وفي نفس الوقت تجد الفنان المفتاحي قد تحول في لحظة إلى متحف زاخر بذكريات الملحون، لقد انبهرت حينما زرته هذ السنة بغرفته بإحدى فنادق الدار البيضاء، وقد حولّ فضاء غرفته إلى معرض خاص بصور معظم أهل الملحون ورجالاته...

إنه عالم الفنان سعيد المفتاحي المتحرك، من مكناس إلى باريس ، حضور وغربة وعطاء منقطع النظير يستحق عليه كل ثناء ومحبة وتقدير..

: ..

--------------------copie-1.jpg

محمد الراشق : زجال شاعر

وباحث في الأدب الشعبي

أستاذ باحث بمركز اليونسكو لملتقى الثقافات

الخميسات - المغرب

 

 

Partager cet article
Repost0
29 juillet 2010 4 29 /07 /juillet /2010 00:37

Said-El-Mefta-copie-1.jpg

الصورة من تصميم الفنان محمد الأزمي

Partager cet article
Repost0
23 juin 2010 3 23 /06 /juin /2010 00:27

el.jpg

said-el-meftahi.jpg

fff.jpg

 

الصورة من إنجازالفنان والفاعل الجمعاوي سيدي بابا حجي الآصيل

Partager cet article
Repost0
6 juin 2010 7 06 /06 /juin /2010 02:36

khadija.jpg

khadijaالفن الأصيل يا الناسي لو ناسو khadija
جواهرو على الدوام ما يبورو ما يرخاصو
و الملحون تراث و ذاكرة الجدود
ذاع صيتو و انتشر و تعدى الحدود


khadijaإبداع و إلهام و سحر البيان khadija
كلام مرصّع بإتقان يوفي الميزان
يجسد للوقع بأزهى المعاني
قصص من الحياة ترويها أغاني


khadijaتحية و إجلال مني لكل فنّانkhadija
يحب الأصالة و يغير على الأوطان
في شخص سي سعيد المفتاحي
لو كنت حمامة نطير لو بجناحي


khadijaالأخ و الصّديق و الإنسانkhadija
سيرتو مشرفة على كل لسان
وأخلاقو شعّت في الميدان
بشهادة الكل أطيب إنسان


khadijaصوتو العذب ذهب صافي مشحرkhadija
و حضورو داخل و خارج البلاد منور
يجمع النّغمة ببديع الألحان
بقصايد الأم و الغريب و ناكر الاحسان


khadijaتطرب الروح و تهذّب السّمع و الأبدانkhadija
و فقصيدةالقلب أبدعت يا فنان

و سرابة الربيع و البوراقية

khadijaعادوها بروعة شيوخ الصوفية khadija
عبد الله الذواذي غناها بالتونسية
وذاعت في الأقطار المغاربية


khadijaعلى يد المرحوم لحسين التولاليkhadija
شيخ مكناسة أم الزيتون و الدوالي
تتلمذتي و نهلتي منو في سن الصبيان
أكبر مدرسة للوفاء و ما فيك نكران


khadijaما زال ربي يزيدك و بنعايمو يكرمك khadija
صحة و عافية و بديهة و يطول عمرك
حتى تحيي الثرات الأصيل و الموروث
قبل ما يتنسى و يضيع و أيامو تفوت

khadijaخديجة بلعوج khadija

الدار البيضاء في
06.06.2010

 

 

khadijaالأستاذة الجليلة الشاعرة خديجة بلعوج

Partager cet article
Repost0

Présentation

  • : Le blog de الملحون فن إنساني
  • : Blog dédié aux Musiques traditionnelles du Maroc.
  • Contact

Profil

  • الملحون فن إنساني
  •  

أهلا بكم في موقع سعيد المفتاحي لنقدم لكم باقة عطرة مما جادت به 

خزائن الثرات المغربي الرائع وماحبلت به ذاكرتنا الجماعية الغنية علنا ن
  • أهلا بكم في موقع سعيد المفتاحي لنقدم لكم باقة عطرة مما جادت به خزائن الثرات المغربي الرائع وماحبلت به ذاكرتنا الجماعية الغنية علنا ن

Recherche

Archives